خاتمة عن التلوث
منذ وجود الأنسان على وجه البسيطة وهو على احتكاك دائم و تفاعل كبير معها ، حيث كانت البيئة هي الإطار العام للإنسان كي يأخذ منها حاجاته المهمة مثل الغذاء و الماء و اللباس و الدفء ، و كانت تؤمن للإنسان نوعاً من الرفاهية من خلال مواردها و ثرواتها التي كانت و ما زالت مسخرة لخدمته و مصلحته ، مثل الماء الذي يروي ظمأه و الطعام الذي يشبع جوعه و الهواء الذي ينفسه و الشمس الذي تضمر برده ، حيث كل ما ذكرناه سابقاً على بالإنسان بالكرم و الخير ، و لكن في المقابل الإنسان لم يوفر فرصة واحدة لكي يلوث
اقرأ المزيد