3.145.78.12
Whatsapp

اترك رقمك و سنتواصل معك

المُساعدة في كتابة رسائل الماجستير

المُساعدة في كتابة رسائل الماجستير

المُساعدة في كتابة رسائل الماجستير

المُساعدة في كتابة رسائل الماجستير

 

هل تحتاجُ إلى المساعدة في كتابة رسائل الماجستير؟

لا شكَّ أنَّ كتابة رسائل الماجستير تنطوي على كثيرٍ من الصُّعوبات في جميع المراحل المُتعلِّقة بإعدادها، وهي مرحلةٌ تتطلَّبُ خبراتٍ خاصَّةً قد لا تتوافر لدى كثيرٍ من الباحثين المُبتدئين الذين يرغبون في الحصول على أفضل التَّقييمات في نهاية رسائل الماجستير المُزمع تقديمُها، وقد يتوقَّف ذلك الأمر على كثيرٍ من اللمحات الفنيَّة، التي لا بُدَّ أن تتضمَّنها رسائل الماجستير، وقد يكلُّ الباحثُ ويُلاقي التَّعب، ويبذلُ ساعاتٍ مُتواصلةً خلال مُدَّة البحث التي قد تمتدُّ إلى شهورٍ، وفي النهاية لا يجد ما يروي ظمأه، وتكونُ النتيجة هي الفشل، وذلك بسبب القصور الذي يشوب الرِّسالة، والذي كان من المُمكن أن يتجنَّبه الباحث العلمي بسُهولةٍ؛ من خلال التَّواصُل مع أحد مكاتب كتابة رسائل الماجستير التي تتمتَّع بالخبرات اللازمة.

 

أهمُّ المزايا التي يجب أن تتمتَّع بها مكاتب كتابة رسائل الماجستير:

المصداقية في التَّعامل:

يجب أن يتوجَّه الباحث العلمي لمكاتب كتابة رسائل الماجستير التي تتمتَّع بالمصداقية من الناحية المالية، وفي الوقت الحالي هناك كثيرٌ من المكاتب التي تقوم بالاتِّفاق مع العُملاء على أسعارٍ مُعيَّنةٍ، ويقومون بتغييرها أكثر من مرَّةٍ خلال فترة التَّعامُل دون مُراعاةٍ للأصول الأخلاقية، وبالتَّالي يملُّ العميل من تلك الأساليب المُلتوية التي لا تنطوي على أي أُسسٍ مهنيَّةٍ، وحُسن التَّعامُل هو أساس المساعدة في كتابة رسائل الماجستير والدكتوراه والأبحاث، ويجب أن يُراعي القائمون على تلك المكاتب أنهم يتعاملون مع فئةٍ مُتميِّزةٍ من الباحثين الذين يجب مَدُّ يدِ العونِ والمُساعدة لهم.

 

اعداد رسائل الماجستير والدكتوراه

 

الأمانة العلمية:

ينبغي أن تتوافر في مكاتب كتابة رسائل الماجستير الأمانة العلمية، وهي من أبرز العوامل التي يجب أن تتوفَّر لدى تلك النَّوعية من المكاتب، حتى يُصبح الباحث العلمي في مأمنٍ من عمليات السَّرقات الأدبية التي تحدث في عديدٍ من مكاتب لعمل رسائل الماجستير، ولا يكتشف الباحث العلمي ذلك إلا بعد تقديم الرِّسالة، وبالتَّالي يجد نفسه أمام خُدعةٍ كُبرى، ولكي يطمأنَّ العميلُ من ذلك الأمر يجب عليه أن يسأل أكثر من شخص عن ذلك المكان، وحبَّذا لو كان يُوجد أشخاصٌ سابقون قد تعاملوا مع المركز نفسه، وفي حالة عدم تعرُّف الباحث العلمي على ذلك فمن المُمكن أن يقوم بتفحُّص الموقع الإلكتروني للمكتب، والاطِّلاع على التَّعليقات المُدوَّنة من مُرتادي الموقع، إلى جانب كثيرٍ من المظاهر الشَّكلية الأُخرى التي توجد في الموقع، والتي يُمكن من خلالها أن يستقي الباحث العلمي مدى قُدرة مكتب لعمل رسائل الماجستير على أداء الدَّور المنوط به.

الخبرات السَّابقة:

ينبغي أن يبتعد الباحث العلمي عن أيِّ مركز لعمل رسائل الماجستير ما زال وليدًا، أو في طور النَّشأة، حيث إن طريقة عمل تلك المراكز غير مُجديةٍ بالنِّسبة للباحث العلمي، ويشوبها كثيرٌ من السَّلبيات، وما هي إلا إعلانات برَّاقة، وَبَنَرَات على المواقع الإلكترونية، ولا يُوجد على أرض الواقع أيُّ استعداداتٍ جوهريةٍ تُمكِّن الباحث من الحصول على رسائل الماجستير بالجودة المطلوبة، وفي النهاية يجد الباحث نفسه مُضطرًا، إلى دفع مبالغ ماليةٍ طائلةٍ ولا يحصل على ما يُريد، ولا شكَّ أن الخبرات السَّابقة في ذلك المجال وسيلة الباحث أو الطالب لنيل أعلى الدَّرجات العلمية المرموقة.

 

 

الجوانب التي جعلت مركزنا يحتلُّ المكانة المرموقة:

الجوانب الظاهرية:

السُّمعة الطيِّبة: يُوجد في الوقت الرَّاهن قاعدةٌ عريضةٌ من الباحثين الذين يتعاملون مع المركز، وجميع من تعامل معنا استحسنوا أسلوب التَّعامُل الذي ينمُّ عن سماتٍ أخلاقيةٍ عاليةٍ، فالسُّمعة الطيِّبة للمركز جعلت اسمه ينال الشُّهرة التجارية اللائقة.

السُّرعة في إنجاز العمل:

يعمل لدى المركز كثير من الخُبراء في مجال كتابة رسائل الماجستير، وذلك الأمر سهلٌ في خروج جميع الأعمال المُوكلة للمركز بالسُّرعة المطلوبة، وفي الوقت الذي يُريده العميل.

الجوانب الفنية:

إعداد خُطَّة البحث العلمي: يوجد داخل المركز متخصصون في إعداد خُطط البحث العلمي بكل مراحلها، وهذا الأمر على جانبٍ كبيرٍ من الأهمية بالنسبة لرسائل الماجستير والدكتوراه، نظرًا لأن ذلك يتطلَّب وقتًا وخبراتٍ غير محدودةٍ قد لا يتوافران لدى الباحث العلمي، وخُطَّة البحث العلمي هي سبيل الوصول إلى النَّسق المُتكامل للرِّسالة، وهي المنارة التي يستلهم بها الباحث جميع الخطوات المتعلقة بتنفيذ الرِّسالة، ويتمثَّل ذلك في المقدمة والعنوان والافتراضات البحثية والمُقارنات... إلخ.

الدِّراسات السَّابقة:

تُعَدُّ الدِّراسات السَّابقة عمادَ رسائل الماجستير والدكتوراه، وهي التي يستقي منها الباحث العلمي جميع المعلومات والبيانات التي يُمكن عن طريقها دراسة موضوع البحث العلمي، ومن ثَمَّ تحليلها بالطُّرق المنهجية الصحيحة؛ من أجل الوصول إلى النتائج المُتعلِّقة بالرِّسالة أو البحث العلمي، وذلك الأمر يتطلَّب جُهدًا كبيرًا، وفي الغالب لن يتمكَّن الباحث من أداء ذلك بمفرده، ومن ثَمَّ الاحتياج إلى المساعدة في كتابة رسائل الماجستير.

 

التدقيق اللغوي والنحوي

 

التَّدقيق اللغوي:

يُوجد لدى المركز مُراجعون لُغويون على أعلى مُستوى من الخبرة، ولديهم القُدرة على إنجاز أصعب الأعمال، بالكفاءة والجودة المطلوبين، دون وجود أيِّ أخطاءٍ إملائيةٍ، أو نحويةٍ، وذلك العمل على جانبٍ كبيرٍ من الأهمية، لأنَّ مُناقشي الأبحاث يُطالعون الأسلوب اللغوي للباحث من جميع الجوانب، وفي حالة وجود أيِّ قصورٍ فإن ذلك قد يُؤدِّي إلى تربُّصهم بالباحث أثناء المُناقشة، وقد يُؤدِّي ذلك في النهاية إلى رفض الرِّسالة برُمَّتها.

الوسائل الإحصائية:

يمتلك المركز عديدًا من البرامج والتطبيقات الإحصائية الحديثة للمساعدة في كتابة رسائل الماجستير، وذلك الأمر على درجةٍ كبيرةٍ من الأهمية، وخصوصًا في ظل احتياج بعض الأبحاث لأدواتٍ خاصَّةٍ لتحليل عيِّنات البحث، والخروج بالنتائج التي تُساهم في تدعيم أو نفي أحد الجوانب الافتراضية التي يتضمَّنها موضوع البحث، ولا يقتصر الأمر فقط على توافُر التطبيقات، حيث إنها تُمثِّل أدواتٍ يُمكن أن يمتلكها أيُّ شخصٍ، ولكنَّ الخبرات هي التي تجعل من تلك الأدوات طيِّعةً؛ من أجل الحصول على جميع ما يُريده الباحث لإثراء رسائل الماجستير.

المراجع وطُرق التوثيق:

يمتلك المركز مجموعةً متميزةً من الخبراء في توثيق المراجع بالبحث العلمي، وهم على دراية بكل الطُّرق المُستخدمة في ذلك، ولا شكَّ أنَّ كتابة رسائل الماجستير على خلاف الأبحاث العادية، ولها أسلوبٌ دقيقٌ من حيث الاستعانة بالمراجع والمصادر العلمية، ومن ثَمَّ سردها في الهوامش والقوائم النهائية للمراجع، وتلك الطُّرق قد لا يعرفها كثيرٌ من الباحثين العلميين، لذا فاللجوء إلى المركز للمساعدة في كتابة رسائل الماجستير هو الأسلم والأفضل.

 

النظام المُتَّبع في المركز لتحقيق المُساعدة في رسائل الماجستير والدكتوراه والأبحاث:

يعتمد المركز الأسلوب المُنظَّم؛ من أجل المساعدة في رسائل الماجستير والدكتوراه والأبحاث، حيث يُوجد داخل أروقة المركز أقسامٌ في جميع التَّخصُّصات، ولا شكَّ أنَّ ترتيب دولاب العمل الداخلي لمركز عمل رسائل الماجستير هو سبيل الخروج بالخدمة بالفاعلية والكفاءة المطلوبين، وبداية النجاح لأي ِّعملٍ خدميٍّ تتمثَّل في التنظيمات الداخلية، وهو ما تُولي له إدارة المركز أهميَّةً خاصَّةً، وتنتقل الرسالة العلمية من قسم إلى آخر وفقًا لما هو مطلوب، فهناك من يقوم بوضع خُطَّة رسالة الماجستير أو الدكتوراه أو البحث العلمي بوجه عام، ومن ثَمَّ قيام آخرين بكتابة وتنفيذ المراحل الخاصَّة به، وهناك من يقوم بكتابة المراجع، ثم التدقيق اللغوي، حتى تنتهي الرِّسالة إلى قسم المُراجعة النهائية، في ظلِّ نظامٍ دقيقٍ يُشبه خليَّة النَّحل.

 

ويُسعدنا تلقِّي استفساراتكم على الهواتف الخاصة بمكتب عمل رسائل الماجستير، أو عن طريق الموقع الإلكتروني.

 

يقدم موقع مبتعث للدراسات والاستشارات الاكاديمية العديد من الخدمات في رسائل الماجستير والدكتوراة لطلبة الدراسات العليا .. لطلب اي من هذه الخدمات اضغط هنا


ابقى على تواصل معنا ... نحن بخدمتك





ادخل بريدك الالكتروني و اشترك بالنشرة البريدية ليصلك كل جديد





تواصل الآن 00966115103356