التعليم الإلكتروني مُصطلح جديد خرج إلى النور في ظل وجود كثير من التقنيات الحديثة، والتي تُستخدم في شرح الدروس التعليمية المُختلفة، ويُعَدُّ ذلك بديل مثالي عن طرق التعليم التي كانت تعتمد على السرد والحفظ، وفي ذلك كان المُتلقِّي لا تستقر لديه المعلومة، وتصبح في طي النسيان بعد فترة زمنية تختلف من شخص لآخر، وللحداثة دور في تعديل تلك المفاهيم، وتبني وسائل أكثر قدرة على تأصيل المعلومات مع تبيان أوجه الفائدة منها، وذلك في جو يساعد على استفزاز ملكات الإبداع لدى الأشخاص المنوط بهم التعلم، أي.