الفجوة البحثية والإضافة العلمية إن الفجوة البحثية والإضافة العلمية يتكاملان في الوصول الى دراسات أصيلة تحقق الفائدة الكبيرة للعلوم والمجتمعات، ويلعبان الدور الرئيسي في الوصول الى اكتشافات جديدة في مختلف المجالات. فالعمل على سد الفجوة البحثية يكون من خلال الإضافة العلمية، التي تعتبر الهدف الأسمى الذي يسعى كل عالم وباحث علمي الى تحقيقه، لما يحققه من فوائد ع.
إن صياغة مشكلة البحث العلمي من الأمور التي يجب الاهتمام بها من قبل الطالب أو الباحث العلمي، فالإشكالية البحثية هي الاساس الذي يبنى عليه البحث العلمي. وهو ما يحتاج من الباحث العلمي إظهار أهمية دراسة هذه المشكلة العلمية، وسبب اختيارها تحديداً، والفائدة التي ستقدمها الدراسة لتطوير العلوم ورقي المجتمعات. حيث تعتبر مشكلة البحث العلمي الدافع الرئيسي للقيام بالدراسة العلمية، وهي تكون من خلال شعور الباحث بالمشكلة او الظاهرة التي تحتاج الى الحل، وتمتد .
الفجوة البحثية إن العمل على سد الفجوة من الأمور التي يسعى العديد من الباحثين العلميين لتحقيقها، لأهمية هذا الموضوع ودوره الكبير في التطور والتقدم العلمي. إن اكتشاف الباحث العلمي لمشكلة تنتمي الى تخصصه العلمي وتشكّل فجوة بحثية في هذا التخصص، هي امر اساسي في تطور العلوم ورقي المجتمعات، وذلك في حال نجح الباحث العلمي في حل المشكلة.