دورة تطوير الذات قد تكون حلًّا نموذجيًّا في سبيل رفع مُستوى المهارات الشخصية، والتعامل بشكل إيجابي مع مختلف جوانب الحياة، وكثير من الأفراد يملكون كنوزًا داخلية وعقولًا متفتحة، ولكن يُوجد عوائق، سواء داخلية أو خارجية، ولا يدرون مكنوناتها، ومن ثم يحتاجون لمن يساعدهم في إجلائها، وبمجرد التغلب عليها سوف تحدث انفراجه عامة، ويتحقق المأمول أو المستهدف في الحياة بشكل عام، وأصبح علم تطوير الذات أحد العلوم المُؤصَّلة، والتي تعتمد على نظريات وقواعد، ويمكن تعلم ذلك واستكشاف الإنسان لذاته،.